يُعد تأثير الزلزال على الأطفال والأسر في المنطقة كارثيا حيث ترك مئات الآلاف من الأشخاص في ظروف بائسة. لقد فقدت العديد من العائلات منازلها وتعيش الآن في ملاجئ مؤقتة، غالبا في ظروف شديدة البرودة حيث يؤدي تساقط الثلوج والأمطار إلى تفاقم معاناتهم.
وألحق الزلزال أضرارا واسعة النطاق بالمنازل والمدارس والمساجد وغيرها من البنى التحتية، كما بات الحصول على المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي مصدر قلق كبير، وذلك بالإضافة إلى الاحتياجات الصحية للسكان المتضررين.
.